تقول الفنانة شكران مرتجى «اتابع السياسة ولا سيما الازمة السورية أخيرا وكنت اتابع قبلها الأوضاع في لبنان» وترى مرتجى ان الفنان يجب ان يعرف كل شيء والا يكون غافلا عن اي شيء. قد لا اكون ضليعة في كل شيء ولكن قدر الامكان اسعى لان تكون لدي فكرة عن الأشياء .. احسست بانتمائي لسورية وكان يؤخذ على انني لا اقول عن نفسي بانني من جذور فلسطينية وهذا يعود لوالدتي السورية ووالدي المتوفي، فدراستي كانت في سورية وقد احببتها وعشقتها وشعرت انها اعطتني الكثير ومهما قدمت لها لا استطيع رد جميلها».
كأس العالم
بعيداً عن الفن ايضا .. تهتم شكران بالرياضة وتقول انها تتابع المسابقات الرياضية مثل كأس العالم.
وترى ان مدرسة الحياة هي اهم المدارس التي من شأنها ان تعزز ثقافة الفنان وتقول عن ذلك: «استفيد من معرفة الاشياء من اي انسان في الشارع او حتى ناطور البناية».
اما في المجال الاقتصادي فتدعو شكران الى دعم الليرة السورية وترى ان الليرة هي هوية وهذه الهوية تسقط عندما تسقط الليرة .. وتؤكد انها ضد اي انسان يسحب ولو قرشاً واحداً وتحويله الى الدولار.
وفي الجانب الاجتماعي تقول مرتجى احب ان اكون في اي مكان انسانة عادية .. اساعد الناس حتى من دون معرفتهم .. احب التعارف لكنني ادعو لان يتم استخدام الانترنت والفيسبوك لمصلحة الوطن.